background preloader

الاسماء العلمية

Facebook Twitter

اسم علم. العلم (محركة) هو الاسم الذي يدل على فرد واحد من أفراد جنس.

اسم علم

وهو قسمان: العلم المفرد نحو سليم؛ والعلم المركب، وله أقسام ثلاثة: المركب الإضافي، نحو عبد الله، والمركب المزجي، نحو بيت لحم، والمركب الإسنادي، نحو تأبط شرا. من جهة أخرى ينقسم اسم العلم إلى قسمين: الكنية، وهي الأسماء التي تبتدأ بأب أو أم، نحو أبي يوسف وأم عامر، واللقب، وهو الاسم المتضمن لمعنى المدح أو الذم، مثل الرشيد لقب هارون الخليفة العباسي.[1] تقسيم[عدل] ينقسم اسم العلم إلى أنواع مختلفة بحسب الاعتبارات الآتية: باعتبار تشخيص المعنى[عدل] ينقسم باعتبار تشخيص معناه إلى اسم علم شخصي، واسم علم جنس. اسم العلم الشخصي[عدل] اسم علم شخصي هو: اسم العلم الذي يدل على شخص بعينه، لا يشاركه فيه غيره، ولا يحتاج إلى قرينة،.

أسماء الله الحسنى. سمى الله بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو استأثر الله بها في علم الغيب عنده[3]، لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد [4]، وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله[5]، لا يعلمها كاملة وافية إلا الله.

أسماء الله الحسنى

وهي أصل من أصول التوحيد، في العقيدة الإسلامية لذلك فهي روح الإيمان وروحه، وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، إزداد إيمانه وقوي يقينه[6]، والعلم بالله، وأسمائه، وصفاته أشرف العلوم عند المسلمين، وأجلها على الإطلاق لأن شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله.[7] امتدح الله بها نفسه في القرآن الكريم فقال: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى [8] (سورة طه، الآية 8)، وحث عليها الرسول محمد فقال: "إن لله تسعة وتسعين اسما، مائة إلا واحدا، من أحصاها دخل الجنة".[9] في القرآن[عدل] ورد ذكر وجود أسماء الله وتسميتها بأسماء الله الحسنى في القرآن في أربعة أيات هي: حسب رواية الوليد بن مسلم[عدل] وأسماء الله الحسنى حسب رواية الوليد بن مسلم عند الترمذي كالتالي: -الأسماء باللون الأحمر = الأسماء التي لم تثبت لا في القران و لا في السنة. دلالة الاسم: الاسم له أنواع ثلاثة في... - فقه الكتاب و السنة. تعريف العلم. علم دلالات الألفاظ. علم دلالات الألفاظ [1] هو دراسة المعنى، عادة في اللغة.

علم دلالات الألفاظ

وكلمة "دلالات" في حد ذاتها تدل على مجموعة من الأفكار، من شعبية إلى درجة عالية من التقنية. وغالبا ما يستعمل في اللغة العادية للدلالة على مشكلة التفاهم التي تأتي إلى اختيار كلمة أو مدلول. وتعتبر مشكلة التفاهم هذه موضع تحقيقات رسمية عديدة، على مدى فترة طويلة من الزمن. وفي علم اللغويات، هي دراسة تفسير الإشارات أو الرموز كما يستخدمها عملاء أو مجتمعات داخل ظروف وسياقات معينة.[2] ومن هذه الوجهه، فإن لكل من الأصوات، وتعبيرات الوجه، ولغة الجسد، والـ proxemics دلالة (معنى)، وكل منها له فروع عديدة من الدراسة.

أما في اللغة المكتوبة، فإن الأشياء أمثال تركيب الفقرات وعلامات التنقيط لها محتوى دلالي؛ وفي أشكال أخرى من اللغة، هناك محتويات دلالية آخرى.[2] تتعارض الدراسة الرسمية للدلالات مع العديد من المجالات الآخرى من التحقيق، والتي تشمل المتقاربات والمعجمية وبناء الجملة، وعلم أصل الكلمة وآخرى، على الرغم من أن دلالات الألفاظ تعتبر مجال معرف جيداً في حد ذاته، غالباً مع الخصائص التركيبية.[3] اللغويات[عدل] قواعد مونتيج[عدل] نظرية النموذج[عدل] النماذج. بحث: الدلالة وجدل اللفظ والمعنى - [oudnad.net] جدل اللفظ والمعنى: تتكون الكلمة أو أية وحدة لغوية تكبرها من جانبين أساسيين مهمين لا ينفصل أحدهما عن الآخر هما: اللفظ والمعنى.

بحث: الدلالة وجدل اللفظ والمعنى - [oudnad.net]

ودراسة اللغة في حد ذاتها تعد في جانب كبير منها دراسة للعلاقة بين هذين الجانبين. تعريف اللفظ: اللفظ هو الحامل المادي والمقابل الحسي المنطوق للمعنى الذي هو فكرة ذهنية مجردة، وأهم ما يميزه أنه منطوق، وهذا ما أكد عليه أغلب النحاة في تعريفاتهم، فسيبويه يقصد باللفظ العلامة الإعرابية أو الإعراب[1] لأنه يرى أن الشكل اللفظي المتمثل في النصب يتبع معنى معينا ويوجه ويصحح عليه، كما أن الشكل اللفظي المتمثل في الرفع يتبع معنى معينا آخر ويوجه ويصحح عليه. وعرف ابن مالك الكلمة بأنها "لفظ مستقل دال بالوضع تحقيقا أو تقديرا ... وقال الشيخ خالد الأزهري: "واللفظ في الأصل مصدر لفظت الرحى الدقيق إذا رمته إلى الخارج، والمراد باللفظ هنا (أي في اصطلاح النحويين) الملفوظ به وهو الصوت من الفم المشتمل على بعض الحروف الهجائية تحقيقا كزيد، أو تقديرا كألفاظ الضمائر المستترة، وسمي الصوت لفظا لكونه يحدث بسبب رمي الهواء من داخل الرئة إلى خارجها، إطلاقا لاسم السبب على المسبب"[3]. تعريف المعنى. فصل: فصل: دلالة اسم الله على جميع الأسماء الحسنى والصفات العليا: .فصل: دلالات الاسم من أسمائه الله تبارك وتعالى:

فصل: فصل: دلالة اسم الله على جميع الأسماء الحسنى والصفات العليا: