المنتخب موقع جريدة الصباح - يومية مغربية شاملة Google © 2021 - Privacy - Terms سيمبريرو: اسبانيا ناورت في ملف العفو وأستغرب من عدم توجيه السفير نافارو بيان تكذيب مكالمته مع الهمة الى الصحافة الإسبانية السفير الإسباني ألبرتو نافارو الذي ناور ووضع القصر الملكي في موقف حرجألف بوست - 14 أغسطس، 2013 اتهم الصحفي إغناسيو سيمبريرو في مقال له اليوم في مدونته في صحيفة الباييس وزارة الخارجية الإسبانية بالمناورة لتجنيب نفسها انعكاسات سلبية لملف لائحة الإسبان الذين تمتعوا بعفو ملكي مغربي ومن ضمنهم مغتصب الأطفال دنييل غالفان وكذلك مهرب مخدرات محمد مولينا. واعتبر الصحفي في مقاله أن وزارة الخارجية تلاعبت منذ البدء بالمعلومات الخاصة بالعفو وهدفها هو تجنيب نفسها انتقادات حيث قامت بالتستر على دورها في صياغة لوائح العفو لاسيما بعدما انفجر الشارع المغرب احتجاجا. وينتقد الصحفي بقوة وزارة خارجية مدريد لأنها أدمجت محمد مولينا في لائحة العفو خارقة بذلك القانون الإسباني الذي ينص على عدم طلب العفو لأي شخص لم تتم إدانته بصفة نهائيا، اي يكون قد صدر في حقه الحكم الابتدائي والاستئناف.
كيفاش مكتبة الإسكندرية لكم Jeu.fr - Jeux Gratuits, Jeux en Ligne, Jeux Flash, Jeu Gratuit et Jeux Online Jeux flash, jeux gratuits et jeux en ligne فؤاد بوعلي: ائتلاف لغة “الضاد” ليس ناطقا باسم فصيل : جديد بريس 03.07.2015 15h49 - أخر تحديث 03.07.2015 15h49 أنت أستاذ جامعي، كيف كانت بداية التفكير في ائتلاف من أجل اللغة العربية؟ التفكير في مشروع الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية ليس جديدا بل هو نتاج عملية.
تقرير استخباري أمريكي : اغتيال حلقة الوصل بين الحكومة السورية وحزب الله اللبناني قال عناصر سابقون في اجهزة الاستخبارات الأمريكية إن مستوى سرية الوثيقة تشير الى ان مجلس الأمن القومي قد اكتشف ضلوع اسرائيل في العملية من خلال تعقب واعتراض الاتصالات الاسرائيلية. وقد كشف تقرير استخباري أمريكي مسرب أن القوات الخاصة الاسرائيلية هي المسؤولة عن اغتيال العميد السوري محمد سليمان في عام 2008. ولم تعلق اسرائيل علنا على الشبهات التي اثيرت حول ضلوعها في عملية الاغتيال. احدث النبوءات الامريكية: سورية لم تعد موجودة.. العراق اختفى.. ليبيا في عالم النسيان.. ولبنان على طريق التفكيك.. فما مدى صحة هذه النبوءة؟ وما هي البدائل لهذه الدول؟ وهل سيستسلم المسلمون والعرب؟ وهل لديهم النوايا والاسلحة للمقاومة؟ اليكم الاجوبة عبد الباري عطوان كثيرة هي التصريحات التي يطلقها مسؤولون غربيون سابقون، وحاليون، حول الاوضاع في منطقتنا العربية وتطورات الاحداث فيها، بعضها يمر عليه المراقب مرور الكرام، وبعضها الآخر يضطر للتوقف عنده متأملا ومحللا، فهؤلاء هم الذين يلعبون الدور الاكبر في غزو بلداننا وتقسيمها، وبذر بذور الفتنة الطائفية فيها، وسقيها وتسميدها، ويضعون الخرائط الجديدة، ويرسمون الحدود، اما قياداتنا فهي مجرد ادوات في معظمها. استوقفني هذا الاسبوع تصريحا ملفتا لمدير وكالة الاستخبارات الامريكية السابق مايكل هايدن لمحطة “سي ان ان” قال فيه “ان سورية لم تعد موجودة، والعراق انتهى، ولن يعودا الى ما كانا عليه، وان لبنان يتفكك، وليبيا في خبر كان”.
المغرب: بلد “ملك الفقراء” والثروات المنهوبة! – رضا كَورا* يقر الجميع على أن احتجاج الشعب المغربي إبان مرحلة 20 فبراير وقبلها في مناسبات أخرى، لم يمكن منطلقا من عبث، أو فقط احتجاج من أجل الاحتجاج، أو من أجل التشبه بما فعله المحتجون في باقي البلدان العربية، فشروط الثورة والانتفاض ضد النظام الملكي المغربي متوفرة أكثر من أي وقت مضى اليوم مع توفر طرق الولوج للمعلومة بشقيها الذاتي والموضوعي كما يقال.. لا أحد في المغرب يلمس نية النظام السياسي المغربي في القيام بإصلاحات جذرية تعطيه الحق في البقاء جاثما على رؤوس المغاربة، كما هو الحال عليه منذ قرون، فحديثه عن الديمقراطية ما هو إلاذ مجرد ضحك على الذقون، إذ كيف له الحديث عن هذه الدمقراطية وهو نظام وراثي لا يسمح للشعب باختياره، بل لا يسمح أصلا بمعارضته، محتميا بالغطاء الديني المتمثل في نسبه لرسول الاسلا، مجسدا بذلك فلسفة الاسلام السياسي في عمقها المختلف حوله . * صحافي مغربي مقيم في فرنسا. شارك المقال: