background preloader

الثورة

Facebook Twitter

ميدل ايست أونلاين:.'إبداع' المصرية تقدم أضخم ملف عن الثورة التونسية:. اختارت فصلية "إبداع" الثقافية التى تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب أن تواكب أحداث الانتخابات التونسية بإصدار ملف ضخم يربو على المائتي صفحة، يضم مختلف تجليات الإبداع التونسي بعد "ثورة 14 يناير"، التي ألهمت العرب صياغة ربيعهم الذي بهر العالم، فاقتفت أثره شعوب العديد من الدول العظمى. وحرص الشاعر الكبير أحمد عبدالمعطي حجازي على أن يستهل هذا العدد بمقال بالغ العمق يتأمل فيه تطور العلاقات الثقافية المصرية التونسية في محاولة للتأكيد على أن الثقافة هي أهم ما يربط بين البلاد العربية ويسمح بقيام علاقات أخرى، لا تزال للأسف محدودة مرتبكة خاضعة لعلاقات الحكام بدلاً من أن تخضع علاقات الحكام لها. وقد جاء فيه: "حين أتأمل العلاقة التي تربط بين مصر وتونس، أجد فيها ما يميزها بعض الشيء عن علاقة مصر ببلاد شقيقة أخرى. ومن الطبيعي أن تختلف علاقات البلاد العربية فيما بينها. وكما تختلف العلاقة في المكان تختلف أيضاً في الزمان.

وسوف أجعل الثقافة وما يتصل بها محور حديثي. في القرن الثامن عشر استطاعت تونس أن تنال استقلالها الذاتي مع اعترافها بالسيادة العثمانية. "إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر" مجلة الرواية ::رواية جديدة لإبراهيم الكونى عن دبى الثقافية. ‫قرار قضائي بتحجير سفر كل المورطين - تونسي و الحمد لله | Facebook‬ وأخيرا.. تبخّر وهم الدولة الإسلامية. الكوني للقذافي: أليست السلطة مُهينة؟ حاورته: نور الهدى غولي بكثير من الغضب والانفعال والألم تحدث الروائي الليبي إبراهيم الكوني للجزيرة نت عبر الهاتف من العاصمة العمانية مسقط حيث يوجد الآن، فقد استغرب كتابات عدد من المثقفين وعتاب بعض الجهات عليه بسبب ما يقولون إنه "تأخر" في إدانته لنظام القذافي.

ويردّ صاحب "المجوس" بلغة لا مواربة فيها، عن كل ما أسماه "الترهات" التي يرددها من لم يقرأ نتاجه الفكري ولا نشاطه الموازي الذي يصب كله في نقد السلطة.. كل السلطة. موجها خطابا إلى القذافي "ما الذي تفعله بمن ساندوك وهلّلوا لك قبل 42 عاما؟". ويفجرها في وجوه كل العرب "لا جدوى من ثوراتكم إن لم تعضدها ثورة روحية"!. وبكل الأحوال، تظل شهادة الكوني في القذافي قيمة على الصعيدين الفكري والتاريخي لاعتبارات عدة، فالروائي عرف الزعيم عن قرب، كما أنه افترق عن نظامه فكريا على الأقل حسب ما يؤكده الكوني في هذا الحوار: الآن وليبيا تحترق.. "هل من أحد في العالم يرضى أن يقتل شعبه بالرشاشات وهو أعزل. الكوني: بالله عليكم.. الكوني: لم أكن يوما رئيس لجنة تحكيم هذه الجائزة.. وهو ما لم يستطع أحد أن يفعله. شيء مؤلم ما يقال، والحمد لله سيسقط النظام يوما من الأيام. الزعيم الذي «يطهّر الثورة» من شعبه | جدار: جريدة الكترونية. ‫Tajdid.TV - الثورة و اصحاب الشهائد في الرقاب | Facebook‬ ‫ظروف غامضةحي الخضراءوفاة سيدة حرقا - بائع متجول يسقط نظام التحول | Facebook‬

‫شكون تجمعي أكثر من الأخر - بائع متجول يسقط نظام التحول | Facebook‬ ثقافة و فن - جابر عصفور.. سقوط مثقف التنوير. نور الهدى غولي ضجت الأوساط الثقافية العربية بالدهشة والاستهجان لدى مشاهدة الكاتب والناقد المصري جابر عصفور وهو يتقدم صف الحكومة الجديدة ليؤدي اليمين الدستورية أمام الرئيس حسني مبارك. ومبعث الخيبة التي شعر بها مثقفون كثر أن عصفور كان يقدم نفسه طوال الوقت بوصفه مثقفا تنويريا فإذا به يتخندق في صف نظام ينادي الشعب بإسقاطه. مقالات انتقادية وصفحات نقاشية عديدة فتحت عبر تويتر وفيسبوك منها مجموعة "لا لثقافة جابر عصفور الانتهازية" طرحت موضوع وزير الثقافة الجديد، وامتلأت بتعليقات حادة، منتقدة، ساخرة ومستغربة. وتواصلت الجزيرة نت مع بعض من المثقفين الذين اجتمعت آراؤهم على رفض هذه الخطوة، ففي اتصال مع الروائية المصرية ميرال الطحاوي أستاذة الأدب بالولايات المتحدة، تحدثت بنبرة حادّة غاضبة عن الوضع بشكل عام وعن خطوة عصفور بشكل خاص، وقالت إن ثورة شباب مصر أسقطت كل الأقنعة في الفن والسياسة والثقافة.

وأبدت الروائية امتعاضها مما قام به جابر عصفور وقالت "هذا الرجل سقط منذ زمن طويل.. وأردف آغا باتصال مع الجزيرة نت "أعجب كيف يصافح مبارك ودماء شباب مصر ما تزال تنزف. ‫معمر القذافي يفجر قنبلة جديدة - بائع متجول يسقط نظام التحول | Facebook‬ مظاهرات مناوئة للرئيس الغابوني. أطلقت قوات الأمن في الغابون الغاز المسيل للدموع على مئات من المحتجين المناهضين للحكومة في العاصمة ليبرفيل بعد يومين من إعلان زعيم المعارضة تنصيب نفسه رئيسا للبلاد.

فقد احتشد المئات من أنصار زعيم المعارضة أندريه أوبامي أمس الخميس دعما لإعلان نفسه رئيسا للبلاد يوم الثلاثاء الماضي وتشكيل حكومة منافسة خارج مكاتب الأمم المتحدة. وقال شهود عيان إن قوات الأمن اشتبكت مع المحتجين وأطلقت عليهم الغاز المسيل للدموع، مما أسفر عن إصابة العشرات دون أن تنجح في تفريقهم. كما عمدت السلطات الرسمية إلى إغلاق ووقف بث محطة تيفيلبس التلفزيونية التي يملكها أوبامي بعد قيام المحطة ببث مراسم تنصيبه رئيسا للبلاد. وكان أوبامي قد ذكر في تصريحات سابقة أن ما جرى في تونس وساحل العاج يعتبر إلهاما له لتحقيق التغيير في البلاد. صراع الرئاسة من جانبه أكد الرئيس الغابوني علي بونغو أوديمبا أنه لا يزال في منصبه وأن الأمر في بقائه أو رحيله من السلطة مرهون بقرار الشعب "لا بيد شخص يستيقظ صباحا ليعلن نفسه رئيسا للبلاد". زمن الثورات وسرعة الضوء وتونسة العرب.

زمن الثورة1- تمضي الثورة في تونس في طريقها من إنجاز لآخر. وتفر العوائق هاربة أمام حركة الشعب الموحد المدنية السلمية. ينهار الحاجز تلو الآخر لمسمع خطوات الثورة وهي تتقدم. لقد انتقلت الثورة المجيدة بالبلد من الزمن العادي إلى زمن آخر كما تنتقل الأجسام إلى سرعة الضوء فيتغير الزمن. تمر أحداث يفترض أن تمتد حتى يشيخ أثناء تغيّرها البشر، ولكنها لحظات في عمر التونسيين الذين يمضون الآن بسرعة الضوء. تتوالى الأحداث في تونس. ويتغير مفهوم الزمن. "هرب الرئيس على عجل مخلفا وراءه مبنى هرميا مقلوبا, فالهرم في هذه الأنظمة يقف على رأسه, هرب الرأس، فتمايل الهرم مترنحا، ثم راح يتداعى" 2- هرب الرئيس على عجل مخلفا وراءه مبنى هرميا مقلوبا. 3- رئيس الحكومة (المسمى عند المغاربة الوزير الأول) عيّن نفسه رئيسا خلفا لوليّ الأمر الذي غادر لا يلوي على شيء. 4- واستمرت المظاهرات مطالبة باستقالة الحكومة أو بتغيير بنيتها كاملة بحيث تغدو حكومة وحدة وطنية. 5- بعد كلّ تراجع لبقايا المؤسسة الحاكمة تتقدم الحركة الشعبية خطوة إلى الأمام.

تجربة التحرر7- حققت الثورة إنجازا بعد آخر من دون قيادة مركزية. 12- تحسم الثورة مسألة السلطة. الانفلات الإعلامي خطر آخر تجب مراقبته. رافقت ثورة 14 جانفي 2011 وانتفاضة الشعب التونسي ضد القهر والظلم الأمل في مستقبل مشرق تتحقق من خلاله أحلام كامل لتجسيد الحرية الحقيقية والمسؤولة وتكريس الديمقراطية الحقة. هذا الأمل والفرحة سرعان ما تزامن معهما منذ التاريخ المذكور آنفا، انفلات أمني أدخل الرعب والفزع في قلوب التونسيين بتسلل عصابات مسلحة ومأجورة هدفها الأساسي تخويف المواطنين وبث الهلع وإرباكه. ولئن توفقت هذه الشرذمة في تحقيق جزء من مآربها ولو نسبيا باستهداف الأبرياء فإن كل فئات المجتمع التونسي تسلّحت بالعزيمة والرغبة الجامحة في إنجاح الثورة وإجهاض الأغراض الدنيئة لهذه العصابات وتجسّم ذلك جليا بتكوين لجان شعبية ترجمت بحق التضامن الحقيقي والفعلي بين كافة شرائح الشعب التونسي.

هذا الانفلات الأمني الذي لم يُعمّر طويلا واستغرق بضعة أيام لتنفرج الأوضاع بصفة تدريجية مع تسجيل هدوء هام على مستوى الوضع الأمني في كامل البلاد من خلال القبض على "المرتزقة" المحسوبين على النظام السابق. هذه الوضعية جعلت الرأي العام في تونس يلجأ إلى البديل وهو الفضائيات العربية والأجنبية والأنترنات التي وجد فيها ضالته وما ينبغي أن يعرفه عما يحدث في البلاد.