background preloader

دراسات عن التعصب الرياضي

Facebook Twitter

دراسة: الإعلام الرياضي يثير التعصب بين الجماهير. كشفت دراسة حديثة حول واقع ظاهرة التعصب الرياضي داخل المجتمع السعودي، أن وسائل الإعلام والإعلاميين وجماهير الأندية لها دور كبير في إثارة التعصب الرياضي بين مشجعي الفرق الرياضية السعودية.

دراسة: الإعلام الرياضي يثير التعصب بين الجماهير

وأكدت الدراسة أن نحو 50% من المشاركين في الدراسة الاستطلاعية التي أجراها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، من مسببات مشكلة التعصب هو أن جماهير الفريق الخصم تسيء لفريقهم. ويرى نحو 26% أن من مسببات مشكلة التعصب الرياضي هو استضافة الإعلاميين في البرامج الرياضية بكثرة للإساءة إلى الأندية التي يشجعونها، ونحو 24% يرون أن السبب هو انتقاء الحكام المتحيزين لتحكيم المباريات التي تشارك بها الفرق التي يشجعونها، ونحو 36% يرون أن من السبب هو إساءة منسوبي الفرق المنافسة لفريقهم. وتأتي الدراسة التي أجرتها وحدة استطلاعات الرأي العام في إطار جهود مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني في التعرف على توجهات واحتياجات وتطلعات المواطنين، من خلال الإمكانات التي يملكها المركز في مجالات البحث وقياس الرأي العام، ورصد الظواهر السلبية التي قد تشكل تهديداً لوحدة المجتمع وتماسكه.

يمكنك الوصول للخبر بسهولة عن طريق الرابط المختصر التالى : المستودع الرقمي المؤسسي لجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية - العوامل النفسية والاجتماعية المرتبطة بالتعصب الرياضي في المملكة العربية السعودية إعداد عبد الله بن أحمد الوايلي؛ إشراف سعيد بن عبد الله بن دبيس ؛ مناقشة أحسن مبارك طالب، صلاح بن أحمد السقا. المستودع الرقمي المؤسسي لجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية - المسئولية الجنائية عن العنف والتعصب الرياضي : دراسة في المملكة العربية السعودية. دراسة حديثة تدعو لمواجهة التعصب الرياضي ب«الحوار»

أكدت دراسة صدرت حديثاً على أن الالتزام بالحوار وقواعده وفنونه أحد أهم عوامل معالجة موضوع التعصب الرياضي، وأن له الأثر الايجابي في قبول وجهات النظر والتنافس بين الجميع.

دراسة حديثة تدعو لمواجهة التعصب الرياضي ب«الحوار»

كما أكدت الدراسة التي أعدها الدكتور محمد العتيق، عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ضمن سلسلة رسائل في الحوار التي يصدرها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، على أهمية الإعداد الجيد للبرامج الرياضية، وأن العناية بالمادة الإعلامية قبل الخروج عبر وسائل الإعلام من أهم العناصر التي تسهم في نبذ التعصب. دراسة: 90 % يطالبون بإيقاف الإعلاميين المثيرين للتعصب. عيسى الحربي- سبق- الرياض: كشفت دراسة حديثة حول واقع ظاهرة التعصب الرياضي داخل المجتمع السعودي أن لوسائل الإعلام والإعلاميين وجماهير الأندية دوراً كبيراً في إثارة التعصب الرياضي بين مشجعي الفرق الرياضية السعودية.

دراسة: 90 % يطالبون بإيقاف الإعلاميين المثيرين للتعصب

وأكد نحو 50 % من المشاركين في الدراسة الاستطلاعية التي أجراها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، ممثلاً في وحدة استطلاعات الرأي العام، أن من مسببات مشكلة التعصب أن جماهير الفريق الخصم تسيء لفريقهم، فيما يرى نحو 26 % أن من مسببات مشكلة التعصب الرياضي استضافة الإعلاميين في البرامج الرياضية بكثرة للإساءة إلى الأندية التي يشجعونها، ونحو 24 % يرون أن السبب هو انتقاء الحكام المتحيزين لتحكيم المباريات التي تشارك بها الفرق التي يشجعونها، ونحو 36 % يرون أن من السبب إساءة منسوبي الفرق المنافسة لفريقهم. وتأتي الدراسة التي أجرتها وحدة استطلاعات الرأي العام في إطار جهود مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني في التعرف على توجهات واحتياجات وتطلعات المواطنين، من خلال الإمكانات التي يملكها المركز في مجالات البحث وقياس الرأي العام، ورصد الظواهر السلبية، التي قد تشكل تهديداً لوحدة المجتمع وتماسكه.

منتديات كووورة. خالد الدوس قدم رسالته الماجستير في الاعلام الرياضي وعلاقته بالتعصب الرياضي وهي الأولى من نوعها .

منتديات كووورة

ونحن بدورنا أردنا أن يكون لنا نوعية من الدراسات العلمية لمواضيعنا الاعلامية وخاصة التى تتعلق بالتعليق الرياضي داخل المنتدى ميكروفون كووورة رسالة (ماجستير) سيوسولوجية ميدانية ناقشت (الإعلام الرياضي وعلاقته بالتعصب الرياضي) في دراسة ميدانية سيوسولوجية حديثة ناقشت (الإعلام الرياضي وعلاقته بالتعصب الرياضي) تناولت - وهي تعد الأولى من نوعها بالمملكة - هذه القضية المجتمعية النفسية من منظور إعلامي صرف, وحصل فيها الزميل خالد الدوس على درجة الماجستير من قسم الدراسات الاجتماعية بكلية الآداب بجامعة الملك سعود، هدفت الدراسة إلى الكشف عن خصائص المشجعين وأسباب التعصب الرياضي، والتعرف على اثر التنشئة الاجتماعية على التعصب الرياضي، والنتائج التي تترتب عليها.. رسالة الماجستير منقولة من المصدر.

دراسة تحمل الإعلام مسؤولية انتشار التعصب الرياضي. دراسة حديثة تؤكد أهمية الحوار في مواجهة التعصب الرياضي. الرياض – واس عدت دراسة حديثة الالتزام بالحوار وقواعده وفنونه ، أحد أهم عوامل معالجة موضوع التعصب الرياضي ، وله الأثر الايجابي في قبول وجهات النظر والتنافس بين الجميع، مشيرة إلى أن العناية بالمادة الإعلامية قبل الخروج عبر وسائل الإعلام من أهم العناصر التي تسهم في نبذ التعصب.

دراسة حديثة تؤكد أهمية الحوار في مواجهة التعصب الرياضي

وأكدت الدراسة التي أعدها عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور محمد بن على العتيق ، وأصدرها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ، ضمن سلسلة رسائل في الحوار ، أهمية الإعداد الجيد للبرامج الرياضية ، وأهمية توعية المهتمين بالمجال الرياضي بالأنظمة والقوانين واللوائح التي تحدد النتائج المترتبة على كل سلوك ايجابي أو سلبي مما يسهم في زيادة الوعي بالأنظمة ومحاربة التعصب الرياضي المبني على الجهل بالأنظمة والقوانين. وتضمنت الدراسة التي تعد السلسلة الخامسة عشر من سلسلة إصدارات المركز ، وجاءت في كتاب بعنوان ” التعصب الرياضي..أسبابه وأثاره وسبل معالجته بالحوار”، مدى أهمية الرياضة ودورها في الحياة الاجتماعية وحقيقة الرياضة والتعصب الرياضي ، وأسباب التعصب الرياضي وأثاره وعلاج هذه الظاهرة .