background preloader

Music reviews

Facebook Twitter

هير فرُم وير وي آر | بارايا - معازف. بعد ست سنوات من إصدار مقطوعته المنفردة الأخيرة ريفت، يعود المنتج الاسكتلندي آرثر كايزر بألبومه الطويل الأول تحت اسمه المستعار بارايا، آخذًا موسيقاه إلى مساحات صوتية جديدة. ببروزه كصوتٍ متفردٍ وجديد في مشهد ما بعد الدَبستِب في بداية العقد الثاني من الألفية، أُثنيَ على ألبومه القصير الأول، سايفهاوسز، عبر مقارنته مع إنتاجات الرواد من معاصريه كـ جيمس بليك وماونت كيمبي. في هير فرُم وير وي آر على كل حال، تخلى باريا بشكلٍ كامل عن البيتس والبايس المُشبع الغائر، لصالح التركيز على الأجواء والأصوات المحيطة. على كلٍ، قد لا يدرك المستمع تلك النقلة في أسلوب بارايا عند الاستماع إلى افتتاحية الألبوم وأكثر مقطوعاته حيويةً، لوج جام، التي يمزج فيها حلقات قصيرة مع إيقاعات نابضة في الخلفية تذكرنا بما قدمه ذ فيلد في ألبومه الصادر عم ٢٠١١، لوبينج ستايت أُف مايند.

هذه السنثات الخافقة تحقق المطلوب من أي مقطوعة افتتاحية جيدة: لفت انتباه المستمع وتوريطه. ظهر عبر إصدارات بارايا السابقة ميله لتبنّي أصوات أقل راقصيّةً، كما تؤكد المقطوعات الختاميّة من ألبومَي سيف-هاوسز وريفتس. فينِه | سونويو - معازف. سونويو (هذا أنا بالإيطاليّة) هو مشروع فردي للموسيقي الإيطالي المقيم في برلين أليساندرو كورتيني، بدأ بألبومَي رِد وبلو الصادرين في ٢٠١٠ و٢٠١١ على التوالي، ليدخل سونويو بعدهما في سباتٍ لم يقطعه إلا إصدار الأغنية المنفردة ثانكس فور كولينج في ٢٠١٤. دمج كورتيني في هذين الألبومَين كل شيء من السِنث-بوب إلى الموسيقى الإلكترونية المحيطة والموسيقى الصناعيّة، معتمدًا في الجزء الأكبر من أغاني الألبوم على سلاحه المختار، سينث البوكلا ٢٠٠.

في فينِه (النهاية بالإيطاليّة)، الألبوم الذي سيكون الأخير تحت اسم سونويو، بدا واضحًا أن كورتيني اختار طيفًا أوسع من الأصوات. البِيت الذي تقوم عليه أغنية الألبوم الافتتاحيّة آي دونت نو يحتوي على كمية أقل بكثير من المعتاد من هارومونيّات البوكلا التي ميزت أغلب إيقاعات ألبوماته السابقة. يبدأ الألبوم بثلاث أغاني بوب مشهديّة تدين نسبيًّا للألبومات الأخيرة التي شارك فيها مثل ويذ تيث لـ ناين إنش نيلز (الذين يشاركهم جولاتهم ويتعاون معهم بين وقتٍ وآخر) وهيدن لـ ذيس نيو بيوريتانز، بقدر ما تدين لأعلام السِنث-بوب في الثمانينات، ديبيتش مود وجاري نيومان.

سكي ماسك | كومبرو - معازف. في ألبومه الجديد كومرو، والصادر عن تسجيلات إيليان تيب، يسير سكي ماسك على هدى طيفٍ واسع من الأنواع الفرعيّة والتأثيرات المختلفة، متسلحًا بحساسيّة مرهفة للتفاصيل وتصميم صوت جذّاب، ليقدّم ما يرقى لحجم التوقعات والضجة التي أحدثتها إصداراته السابقة. في مقابلته مع رِزيدنت أدفايزر، لمّح برايان مولر (المعروف بـ سكي ماسك) إلى الصوت الذي يريد تحقيقه في ألبومه الطويل القادم حينها، موضحًا نيته بـ “العودة إلى سطور بايس أكثر تحديدًا ونغمات بإيقاعات الفَنك الراقصة.” نيةٌ لا تلبث أن تتحقق مع تقدم الألبوم. سيشن آد، ثاني مقطوعات الألبوم، مبنيّةٌ على سطر بايس بسيط لكن فعّال، يُشكّل القاعدة التي يستند إليها تطوّر البِيت الأساسي، حتى تبلغ الأغنية ذروتها مع فاصلٍ إيقاعيّ لا يمكن أن تخطئه الأذن من أ كامبفاير هيدفيز للثنائي بوردز أُف كندا.

لكن بينما يتبنى الثنائي تراكيبًا خشنة، يأخذ سكي ماسك الصوت إلى مساحة أكثر معاصرةً، وبجودة أنقى. لا يعني كل هذا أن سكي ماسك تخلى عن الإيقاعات المتسارعة المنمّقة التي ميّزت أعماله السابقة، إذ ما زالت حاضرة وبوفرة. كافيار | عصام - معازف. بفضل قِصر مسيرته التي لا تتجاوز السنتين، تسهل ملاحظة التطور المتواصل في نتاج عصام الموسيقي. يصل تطور هذا النتاج إلى مرحلة جديدة مع كافيار التي صدرت قبل بضعة أيام، بعد أن مهدت له أغنيات صادرة منذ بداية هذا العام، مثل بونأني، وبافرا بالاشتراك مع إل غراند توتو.

كافيار، التعاون الأول لعصام مع نار ، تفصّل بعناية ثنايا الهوية الفنية لمغني التراب الذي لم يتجاوز الخامسة والعشرين من عمره. “ما بقات محبة قالها حسني، نورمال” لا تقتصر استعانة عاصم بالمطرب الأحب لقلبه، الشاب حسني، على الاستعارة الكلامية للتعبير عن إحباطه العاطفي، بل يقتبس مقدمة أغنية ما بقات محبة كعينة أساسية في اللحن، في توزيع وضعه كينغ دودو . يعتمد عزف هذه العينة على الأورغ للخروج بصوت آلة البان فلوت مدمجًا بالإيقاع على مقام الكرد، في صيغة رائجة في التسجيلات التسعيناتية، مما يمنح الأغنية سمة الحنين قبل الإصغاء إلى الكلمات حتى.

كان عصام قد عمل السنة الماضية على تراك أسماه حسني، معتمدًا فيه أيضًا على عينة صوتية من أغنية الشاب حسني أنا ندبر راسي. سجّل التراك أول محاولات عصام لدمج التراب والراي. Jorja Smith : Lost & Found Album Review. A$AP Rocky - 'TESTING' Review: The Album He Was Born to Make. Highsnobiety Whether he would care to admit it or not, there was a lot riding on A$AP Rocky to deliver the goods with his third album. His last full-length, 2015’s At Long Last A$AP, was a mild snooze; not bad in the slightest, but lacking in anything particularly memorable across its aimless, hour-plus runtime, especially when stacked against his king-making debut mixtape and his hit-riddled first studio album. In the years since, Rocky has kept busy with two volumes of an A$AP Mob compilation and a handful of choice guest spots, not to mention the heaps of duties that come with being the rap game’s preeminent, fashion-forward trendsetter.

This span of time was technically his most prolific, and yet, intangibly, something was missing. His work needed to evolve; a sentiment not unlike what he expressed to GQ in October 2017 when detailing an upcoming album that honed in on “testing new sounds.” True to his word, TESTING is indeed full of sounds that Rocky has never employed before.

User Data and Cookie Consent. Future and Zaytoven's 'Beast Mode 2' Is a Cathartic Symphony: Review.